ღ [ جـَـزيـرة الإعترآفــآت ] ღ

اعترف اني لا اعرف مادا افعل

أعترف كلنا كذلك

اعترف اني سعيدة
لانني سادرس الرياضيات في لجامعة
ادعولي اخوتي ان شاء الله تتحقق امنيتي

أعترف إنشاء الله ربي يوفقك أختاه Smiliesa

ان شاء الله اجمعين غاليتي Smili2

اعترف اني قلقة

آعترف بالتوفيق للجميع :Pp

أعترف أنني لم أعد أطيق حتى نفسي Smilies20

آعترف الله يعين

أعترف أنني متوترة بسبب العودة إلى مقاعد الدراسة

اعترف اني بصراحة لا اريد الدهاب الى الجامعة
وترك منزلي

أعترف وأنا كذلك

اعترف اني اشتقت لباقي الاعضاء
ان شاء الله يكونو ملاح

اعترف اني جد متعبة
والدراسة الجامعية جد صعية
ربي يسهل

سأبقَى كآلعطر ألفتّ الإنتْبآه دون ضجٌيج يعرفنيٍ الجميع ْوابًِقى رغمْ ذلكًِ سراً ♛❤

شخصيتي :

هآدئه . . خجوله . عنيده .
حساسه . مزآجيه وعصبية. [IMG]
[IMG]
عآئلتي . صديقآتي .بلدي .
الهدوء ..التصوير
[IMG]اكره...
الفرآق . الحزن .
المزح الثقيل . التجريح . الازعآج . القلق .

]center]اْلإِسِّـــــمْ : إِنْسَآنَه تحْمِلْ مَشْآعِــرْ مُتَأَجِجِهــْ ‘, وأَحَآسِيٍسَ مُتَنْآقِضَهْــ .. لكِنَها يتظر لغَدٍ بِنظَرَة .. أمَــــــــلْ

الْعٌــــمُرْ : ــــآلعمر كله

الجِنّْسِ : سَيِـــــدْ ه نَفَسِــــــيّ

آلطُـــــولْ : أَقَصَرُ مِنْ قَأئِمَةَ أحَلآمِـــي بِكَثيرْ

الوَزِنْ : أخَفُ أَحَيآناً مِنْ وَجَعٍ يسكُنَنِي

الْهِوآيــِـــهـ : أَغَزُلُ مِنْ خِيووطْ الحَرفِ ..حِلْمـــاً ..

البَلَـــــد : حيثُ أَشعُرُ بالأمَــــآنُ[/center]

هُناكَ قلوبٌ تحتاجُ منّا شُكرٌ مميّز ؛
لكننّا نعجزُ عن صياغته
بالشّكل المُناسب لأجلهم [IMG]

ﻟﻲ ﺁﺧﻮُﺁﺕ ﻳﺸﺒﻬﻦ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﺴُﻜﺮ ﻭﺭﻭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺡ ،*
ﺍُﺣﺐ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓَ ﻣﻌﻬﻦ ﺟﺪﺍً ﺟﺪﺍً ، ﺇﻟﻬﻲ ﺍﺩﻣﻬﻦ ﻟﻲ ﻛﻞ ﻋﺂﻡ

الأناقة الحقيقة … أن يكون الإنسان [ بـاهظ الكرامة ، حليم النفس ، و غني الأخـلاق ]

هذه يعتبروها الكثييرا مودا قديمة

تذكَر قبلَ أن تُغضب أُمك ، أنها كُل معاني حَياتِك ! √_^

اﺑـﺘـﻠـﻴـﺖ ﺑـﻠـﺴـﺎﻥ ﺧـﺠـﻮﻝ ﻳــﺮﻓــﺾ ﺃﻥ ﻳــﺆﻟــﻢ ﺃﺣــﺪًﺍ

.لـن اجعـل كرامتـي ارضـاً يـداس عليهــا ..
بــل ساجعلهــا سمــاء يتمنــي الجميــع الوصــول إليهــا

احيانا الهدوء وَ الوحدهَ ؛ أشيآء جميلةَ ، لدرجة أن حروفهآ ،
لا تحتويَ على نقاط ..

أعوذ باللہ من همومَ عَابره و استغفرك ربي صمتآ و فرحآ و حزنآ و عافيهَ

إِن مِتُّ مِنكَ وَقَلبي فيهِ ما فيهِ وَلَم أَنَل فَرَجاً مِمّا أُقاسيهِ

نادَيتُ قَلبي بِحُزنٍ ثُمَّ قُلتُ لَهُ يا مَن يُبالي حَبيباً لا يُباليهِ

هَذا الَّذي كُنتَ تَهواهُ وَتَمنَحَهُ صَفوَ المَوَدَّةِ قَد غالَت دَواهيهِ

فَرَدَّ قَلبي عَلى طَرفي بِحُرقَتِهِ هَذا البَلاءُ الَّذي دَلَّيتَني فيهِ

أَرهَقتَني في هَوى مَن لَيسَ يُنصِفُني وَلَيسَ يَنفَكُّ مِن زَهوٍ وَمِن تيهِ