منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
@ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @ CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 @ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mäd Lövë
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
Mäd Lövë


رقم العضوية : 1

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 94031

عدد المساهمات : 32142
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 30
الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
الأوسمة : @ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @ Iraqia10

@ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @ Empty
مُساهمةموضوع: @ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @   @ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @ Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 4:34 pm

أساليب التعذيب في السجون والمعتقلات الإسرائيلية

لم يزل استخدام أساليب التعذيب واضحاً في مراكز التحقيق الإسرائيلية،
بأشكالها المختلفة الجسدية والنفسية، خاصة وأنّ القانون الإسرائيليّ يجيزّ
استمرار عمليّة الاستجواب لمدّة 180 يومًا.
تمارس قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي أنواعاً وأشكالاً متعددة من التعذيب،
لا تفرق في استخدامها بين طفل أو امرأة أو مسن، بطريقة منهجية منتظمة،
وتجدر الإشارة هنا إلى ضرورة الربط بين التعذيب الجسدي والنفسي، فبعد أن
يتم إرهاق الاسير جسدياً، ينعكس ذلك على حالته النفسية فتزداد مرة أخرى
معاناته الجسدية.
يمكن تقسيم هذه الأشكال من التعذيب إلى:

أ‌- أساليب التعذيب خلال فترة التحقيق:
1. عدم الاتصال بالعائلة.
2. عدم الاتصال بالمحامي.
3. عدم الحصول على وجبة لائقة.
4. عدم إبلاغ أهله بانتقاله أو مكان احتجازه، ما يتنافى مع المبدأ (16) من
مجموعة المبادئ المتعلقة بحماية جميع الأشخاص الذين يتعرضون لأي شكل من
أشكال الاحتجاز أو السجن.
5. انتهاك الحق الإنساني بالنظافة وتغيير الملابس الداخلية، ما يتعارض مع المواد (15، 16، 17، 18، 19).
6. الضرب المبرح، وهو عملية مستمرة منذ لحظة الاعتقال حتى دخول السجن،
وغالباً ما يمتد الضرب ليشمل جميع أنحاء الجسم، خاصة في المناطق العليا
والرأس.
7. الحرق بأعقاب السجائر.
8. الهز العنيف.
9- التهديد بإبعاد العائلة ، ونسف المنزل .
10- تقييد الأيدي والأرجل وعصب الأعين، ما يتنافى مع المادة (33) من القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء.
11- الصعقات الكهربائية .

ب- أساليب التعذيب أثناء فترة الاعتقال:
1. الشبح، حيث يتم ربط الأيدي والأرجل، ووضع الطفل بمحاذاة الحائط وإجباره على الوقوف على أطراف قدميه لفترة معينة.
2. الحرمان من النوم، ويتم ذلك غالباً أثناء عملية التحقيق، من أجل الضغط عليه وتحطيم معنوياته.
3. المنع من زيارة المحامي.
4. الحرمان من زيارة الأهل.
5. العزل والحبس الانفرادي.
6. الضغط النفسي.
7. التهديد بإيذاء جسدي أو التهديد بسلامة العائلة.
8. السب والشتم، إذ يقوم الجنود الإسرائيليون بتوجيه أقذع الألفاظ والشتائم للأطفال، ما يشعرهم بالإهانة والخجل الشديد.
9. الهز، يتم حمل الطفل وهزه بشكل متكرر، الأمر الذي يعرضه لفقدان الوعي.
10. سكب الماء البارد أو الساخن، حيث يسكب الماء البارد على المعتقل في فصل
الشتاء، والماء الساخن في الصيف، وغالباً ما يتم ذلك أثناء التحقيق.
11. الإذلال والإهانة: حيث يجبر الطفل على السب على الذات الإلهية، أو على
الأقارب كالآباء والأمهات، أو البصق على السجناء الآخرين، أو إجباره على
إرهاق نفسه جسدياً.
12. الضرب، في كل أنحاء الجسم ويتم بالأيدي والأرجل وبالبنادق.
13. الزج به في غرف العار( غرف العملاء)، من أجل انتزاع اعترافات بطريقة مخادعة 14. الحرمان من الطعام.
15. البقاء في زنازين معتمة طوال اليوم، أو التعرض للإضاءة الشديدة. ما
يتعارض مع المادة (11) من القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء.
16. الحرمان من النظافة وتغيير الملابس.
17- عدم استخدام المراحيض، إلاّ بعد ساعات طويلة. ما يتعارض مع المادة (12 ) من القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء.
وقد اتهم المركز الاسرائيلى لحقوق الإنسان (بتسيلم ) إسرائيل بتعذيب
الفلسطينيين فى سجونها ، وأنها تستخدم العنف والتنكيل بحق الأسرى ، مخالفة
بذلك المواثيق الدولية التي تحرم ذلك ، وأوضح المركز فى تقرير أعده لإفادات
عدد من الأسرى انه يتم تعذيب الأسرى ساعة الاعتقال وداخل السجون وان
إسرائيل استخدمت أساليب تحقيق جديدة مثل رش الأسرى بالماء البارد والساخن ،
وإجبارهم على تناول مكعبات من الثلج ، وتغطيسهم بالماء البارد لفترات
طويلة فى جو قارص ، إضافة إلى تسليط سماعات تصدر اصواتاً مرتفعة على اذنى
الاسير المحقق معه.

أعراض دائمة
يتعرض جميع المعتقلين الفلسطينيين بلا استثناء لأشكال متعددة من التعذيب
الجسدي والنفسي من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ولا يقتصر التعذيب على
مناطق محددة من الجسم ، بل يشمل كل أجزاء الجسم، بتركيز على الرأس والمناطق
العلوية، كما أنه يتخلل مراحل الاعتقال كافة ولا ينتهي إلاّ بانتهاء
الاعتقال نفسه، بل في حالات كثيرة يمتد لما بعد الاعتقال، نتيجة لإصابات
عدد من الأسرى بعاهات دائمة نتيجة تعرضهم للتعذيب المستمر، ناهيك عن
المعاناة النفسية طويلة المدى التي يتركها السجن على نفوس هؤلاء الأسرى بعد
تحررهم من الأسر، وخاصة الذين أمضوا فترات طويلة فى السجون ، أو تعرضوا
لأساليب تعذيب عنيف جداً ، وقد حرّمت القوانين الدولية التعذيب بشكل قاطع
ولم تسمح بأي مبرر لحدوثه، بل أفردت اتفاقية خاصة بمناهضة التعذيب، إضافة
إلى العديد من المواد والمبادئ التي تضمنتها معاهدات واتفاقيات دولية أخرى.
منها على سبيل المثال، المادة (7) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية، التي تنص على: " لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو
العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة…". إضافة إلى المبدأ
السادس من مجموعة المبادئ المتعلقة بحماية جميع الأشخاص الذين يتعرضون لأي
شكل من أشكال الاحتجاز أو السجن، والذي ينص على أنّه: " لا يجوز إخضاع أي
شخص يتعرض لأي شكل من أشكال الاحتجاز أو السجن للتعذيب أو غيره من ضروب
المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة. ولا يجوز الاحتجاج
بأي ظرف كان كمبرر للتعذيب أو غيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية
أو اللاإنسانية أو المهينة".
المحامية السويدية "بيرجيتا الفستروم " والتى أوفدت من قبل الحكومة
السويدية لمتابعة أعمال الجهاز القضائي أقرت بان إسرائيل تتصرف كعصابة
إجرام في التعامل مع الأسرى ، حيث قدمت تقريرها الى الحكومة السويدية
مدعماً بالوثائق والشهادات ، وأثبتت تورط الجهاز القضائي الاسرائيلى فى
عمليات التعذيب التى تمارسها أجهزة الأمن بحق الأسرى الفلسطينيين وقالت
أنها لم تصدق ما رأت وما سمعت حتى أنها لم تتمالك أعصابها بسبب قوة التعذيب
الذي يطال أولئك الاسرى وخاصة الأطفال .
وانتقدت المحامية السويدية المحاكم الإسرائيلية لسماحها باعتقال فتيات
صغيرات لابتزاز أقاربهن وأهلهن وإجبارهن بطرق وحشية تتنافى مع المبادئ
الإنسانية على الاعتراف بأمور لا دخل لهن بها ، وساقت مثالاً فتاة فى
الرابعة عشرة من عمرها تم احتجازها لمدة ستة أشهر من دون محاكمة ، ومنع
أهلها من زيارتها طيلة مدة الاعتقال التعسفي ،وكانت التهمة التى وجهت لها
أنها لم تعترف بحسب إرادة المحكمة بان أختها تمارس نشاطات معادية لإسرائيل ،
وقد تعرضت هذه الفتاة لأبشع أنواع التحقير والتعذيب التي تتنافى مع حقوق
الطفل والإنسان والسجين ، اذ جلدها المحققون وعرضوها لصعقات كهربائية ولرش
الماء البارد وعروها وقيدوها فى سرير داخل الزنزانة لمدة يومين من دون
حراك، ووضعت فى سجن انفرادي لمدة 12 يوماً ، قاست خلالها أبشع أنواع
التعذيب الجسدي والنفسي اذ كان الجنود يقفون خارج باب الزنزانة ويطلقون
تهديدات مستمرة باغتصابها .
وأكدت المحامية الفستروم بان جميع الأسرى الذين يعتقلون لدى إسرائيل يعانون
أمراضاً نفسية وجسدية بعد خروجهم من المعتقلات وقالت "ما شاهدته وسمعته من
درجة بشاعة أنواع التعذيب والإرهاب اللذين تمارسهما إسرائيل فى حق أطفال
أبرياء تعجز الكلمات عن وصفه "

التعذيب
لا زالت سلطات الاحتلال تمارس أساليب التعذيب المحرمة دولياً ضد الأسرى
الفلسطينيين ، فهى الدولة الوحيدة التي تجيز التعذيب وتضفى عليه صفة
الشرعية ، حيث نادراً ما يعتقل شخص ولا يتعرض لأحد أشكال التعذيب الجسدي
والنفسي أو أكثر ، وقد أكدت الإحصائيات الصادرة عن وزارة الأسرى بان 98% من
الأسرى الذين اعتقلوا تعرضوا لأحد أشكال التعذيب المختلفة ، كما وصل عدد
شهداء الحركة الأسيرة الذين استشهدوا نتيجة التعذيب إلى (69) أسيراً شهيداً
.
وتبدأ عملية التعذيب والإرهاب للأسير فور اعتقاله، حيث تتعدد طرق الاعتقال
للفلسطينيين من قبل الجيش الإسرائيلي وخاصة فى الضفة الغربية المحتلة، ولكن
غالباً ما تتم عملية الاعتقال من المنازل، حيث يقوم الجيش بمحاصرة المنزل
من جميع الاتجاهات، ومن ثم كسر الأبواب واقتحام المنزل بطريقة تعسفية،
وتفتيش محتوياته وقلب المنزل رأساً على عقب، ومن ثم يتم اعتقال الشخص
المراد اعتقاله، بطريقة وحشيه ويتم تكبيله بقيود بلاستيكية قوية، ووضع رباط
على عينية ، وجره إلى الخارج ووضعه في السيارة العسكري ، وغالباً ما يتم
الاعتداء عليه بالضرب الوحشي بالهراوات وأعقاب البنادق والدوس عليه
بالأقدام والشتم ، حتى وصوله إلى مركز التحقيق والتوقيف ، وكثيراً ما تتم
الاعتقالات عن طريق حواجز التفتيش المنتشرة على الطرق ، او اختطافهم من
الشوارع و المقاهي و الجامعات والمدارس .
وبعد عملية الاعتقال يتم إرسال المعتقلين إلى مراكز التوقيف المنتشرة في
أرجاء الضفة الغربية وداخل إسرائيل ، ويتعرض الأسير في مراكز التوقيف
والتحقيق هذه إلى اشد أنواع التعذيب لانتزاع الاعتراف منه بالقوة .
وتؤكد الحقائق وفق شهادات لأسري أنه في أعقاب عملية الاعتقال يتم تحويل
الأسير الفلسطيني إلى أحد أقبية التحقيق التابعة لأجهزة الأمن الإسرائيلية،
وهذه المراكز هي: الجلمة "كيشون"، وبتاح تكفا "هشارون"، والمسكوبية "مجراش
هروسيم"، وعسقلان "شكيما"، حيث تمارس أجهزة الأمن في هذه المراكز كافة
ألوان التعذيب الجسدي والنفسي ، فيوضع بداية في ظل ظروف محبطة وصعبة
للغاية، و يُزج به في زنزانة لا تتجاوز مساحتها 1 - 1.5م وهو موثوق الأيدي
والأرجل ومعصوب العينين بدون فراش أو غطاء، والزنزانة رطبة لا تدخلها أِشعة
الشمس، والتهوية فيها تكاد تكون معدومة، وهناك فتحة صغيرة يتم استخدامها
لتزويد المعتقل بكميات بسيطة من الطعام، وبعد مرور ثلاثة أيام يكون قد حُرم
فيها المعتقل من كل ذلك يبدأ التحقيق والتعذيب مجدداً معه هذا ويتعرض منذ
اليوم الأول لاعتقاله إلى جولات طويلة ومتكررة من التحقيق فيمنع من النوم
وقضاء حاجته في المرحاض لأوقات طويلة ويتعرض للشبح والضرب والشتم والربط في
أوضاع مؤلمة، كربط الساقين وشدها إلى الخلف من تحت كرسي، ثم الدفع بجسم
الأسير نحو الخلف، واستخدام الموسيقى الصاخبة واستغلال مرض المعتقل أو
إصابته للضغط عليه والتهديد بقتله أو باعتقال أفراد الأسرة واستخدام أسلوب
الهز العنيف لجسده وحرمان المعتقل من زيارة المحامى والأهل.. الخ،
ومن بين أساليب التعذيب المستخدمة شبح المعتقل لفترات طويلة ، وحسب الإحصائيات فان 82% من المعتقلين تعرضوا للشبح أثناء التحقيق.
ومن أساليب التعذيب أيضاً وضع المعتقل فى ثلاجة ، ويتم ضخ هواء بارد جداً
فى الداخل مما يؤدى إلى تجمد المعتقل داخل الثلاجة ويستمر وضعه فى الثلاجة
احياناً لعدة ساعات ، وقد تم استخدام هذا الأسلوب مع 90% من المعتقلين
الفلسطينيين .
وكذلك تستخدم أسلوب إلقاء الأسير على ظهره ويداه مكبلتان من الخلف بهدف
إحداث آلام فظيعة في اليدين عبر ضغط الجسد على اليدين، وثقل جسد المحقق
للضغط على أعلى صدر الأسير، بهدف انتزاع موافقة الأسير على الاعتراف تحت
ضغط الآلام المبرحة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
 
@ اساليب التعذيب في السجون الاسرائيلية @
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  اساليب في تربيه الاطفال
» منظمة صحراوية تطالب بإجراء تحقيق حول التعذيب بالأراضي المحتلة
» اعتصام شباب سلا أمام محافظة الشرطة اثر مقتل شاب نتيجة التعذيب
» 19 شهيدا في هجوم للبحرية الاسرائيلية على أسطول الحرية
» آلاف الاندونيسيين يتظاهرون ضد الاعتداءات الاسرائيلية على الفلسطينيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الاسلامية :: فلسطين في القلب | Palestine dans le coeur-
انتقل الى: