منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mäd Lövë
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
Mäd Lövë


رقم العضوية : 1

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 94031

عدد المساهمات : 32142
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 30
الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
الأوسمة : مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم Iraqia10

مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم Empty
مُساهمةموضوع: مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم   مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم Emptyالأربعاء يوليو 14, 2010 12:56 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المهرجانات اللبنانية الكبيرة التي عرفت بميلها إلى الفنون الراقية الأقرب إلى الكلاسيكية باتت ملزمة على ما يبدو بأن تخصص جزءا من برنامجها للشباب. فبالإضافة إلى العدد الكبير لهؤلاء، فإن اختلاف الأمزجة بات يحتم أن تؤخذ كل الفئات بعين الاعتبار. وكما ابتدأت «مهرجانات بعلبك» برنامجها بحفل للفنان ميكا، ها هي «مهرجانات بيبلوس» تخصص حفلها الثاني لفرقة لبنانية لا يتعدى عمرها أربع سنوات، ولها ألبوم واحد، لكنها حصدت نجاحا كبيرا في الأوساط الجامعية والشبابية.
وفي لفتة استثنائية وغير متوقعة، حضر هذا الحفل رئيس الوزراء سعد الحريري، ووزير البيئة محمد رحال، ووزير الثقافة سليم وردة، علما بأن الحريري ليس من رواد المهرجانات أو الحفلات. وقد حضر بملابس غير رسمية، وسط إجراءات أمنية مشددة، إلى نوع من الحفلات نادرا جدا ما يتواجد فيه رسميون بسبب طابعه الشبابي الذي يستعصي على الضبط. وعمدت اللجنة المنظمة إلى تخصيص مساحة للحضور وقوفا وأخرى للجلوس، مع الفصل بينهما تفاديا للفوضى.
الشاشات الصغيرة التي وزعت على المسرح وتلونت بمختلف الألوان خلال العرض شكلت الديكور الأساسي الذي أحاط بالفنانين السبعة المكونة منهم الفرقة وهم المغني حامد سنو، ومعه العازفون أندريه شديد فراس أبو فاخر (غيتار)، أمية ملاعب (كيبورد)، كارل جرجس (إيقاع)، إبراهيم بدر (باس)، هيغ بابازيان.
وعلى وقع موسيقى صاخبة، فيها الجاز، والروك آند رول، واللاتيني كما الغجري، وكذلك التكنو، غنى حامد سنو خالطا في لباسه أيضا بين عباءة شرقية قصيرة، وجينز أميركي، حافي القدمين مكتفيا بجوارب مخططة بكل الألوان.
ورغم أن هذه الموسيقى يرفض أصحاب الفرقة وصفها بالخلطة أو «المزيج» الذي بات يطلق عليه «فيوجن» فإنها كذلك، ويمكن سماع ما يشبهها، عند الكثير من الفرق اللبنانية الجديدة، غير أن سنو يغني بالعربية، وهذه ربما ميزة لم يعد يحرص عليها الفنانون الشباب. كلمات الأغنيات ساخرة، عبثية، مستلهمة من مجتمع مليء بالمتناقضات، خارج من حرب مدمرة. أغنيات مثل «الحاجز»، «فساتين»، «عبوة» تعبر جميعها عن أحوال الناس، التي تعاني فوضى المعنى. وكما يخلط سنو في كلامه مع جمهوره العربية بالإنجليزية والفرنسية، فإن كلمات أغنياته المقعرة في عاميتها لا تتخلى عن بعض العبارات الفصيحة.
ومشكلة هذا النوع من الغناء الذي أطرب الشباب وألهبهم، مساء أول أمس، على مسرح جبيل، هو محاولته تطويع الكلمة العربية أثناء لفظها لتصبح صالحة للغناء على موسيقات غربية، وما بين الصراخ، ومط الكلمات، يصبح من الصعب فهم ما ينطق به المغني، كما يلتبس الأمر على المستمع إن كانت اللغة المستخدمة في الغناء هي العربية أصلا أم لغة أخرى.
لكن الفرقة لونت في أدائها بين الهادئ والصاخب، ولم تتخل عن المواويل والآهات، واستخدم مكبرا للصوت ليبدو الصوت الخارج منه جزءا من الموسيقى. ألحان تستحق أن تسمع في بعض الأحيان خاصة موسيقى أغنية «رقصة ليلى» التي جلبت شهرة للفرقة. لكن هؤلاء الفنانين الذين لا يزالون في عشريناتهم، وخرجوا مع موسيقاهم من أروقة الجامعة الأميركية، وعرفهم الناس بشكل أساسي من خلال عيد الموسيقى الذي نظم عام 2008، لم تنضج تجربتهم بعد. وإن كانت بعض الألحان التي يعزفونها بمهارة جذابة للغاية والكلمات صادمة في جرأتها، في الأحيان، فإن ثمة فجاجة، تدل على عدم اختمار كاف. وإن أعجبك أن يستفيد هؤلاء الشبان من أغنيات قديمة وشهيرة مثل «تك تك تك يا ام سليمان» و«عمي بومسعود» لتركيب أغنيات جديدة لهم، فإنك سرعان ما تجد أن اجتهاداتهم تقع في فخ التسطيح، الذي يمكن تفاديه بسهولة، مستقبلا، مع تراكم الخبرات.
ما قدمته «مهرجانات جبيل» هو فن شبابي غير مصقول، وموسيقى هجين، ولا عيب في ذلك، لكنها لم تجد بعد خلطتها القابلة للحياة المديدة والعفية، ليس فقط بين الشباب اللبناني، وإنما في العالم كله، الذي بات متعطشا إلى هجانة إبداعية قائمة على متانة معرفية وثقافية كافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
 
مهرجان الاردن للإعلام العربي اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الترفيه و التسلية :: اخبار المشاهير | Nouvelles de célébrité-
انتقل الى: